Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1,932 result(s) for "الأفلام السينمائية"
Sort by:
A Phonosemantic Study of some Selected Hollywood Action Movies' Titles
تهدف الدراسة الحالية لتقصي العلاقة بين الأصوات والمعاني في الكلمات التي تتركب من تلك الأصوات وهي عناوين الأفلام التي أنتجتها هوليوود. تم تطبيق النظرية الكونية للكاتب الهندي أكراول لتحليل العناوين التي اختيرت. وقع الاختيار على الأفلام الفائزة أو المرشحة لجائزة الأوسكار أو الجوائز الأخرى. التطرق لأسلوبية استخدام الأصوات في تركيب هذه العناوين وتأثيرها على المعنى. بعد تطبيق النظرية والمناقشة تبين الاتي: تحمل الأصوات العديد من المعاني بالإضافة إلى أن اعتبار العناوين انعكاس لأحداث الأفلام، حيث يمكن فهم الفلم من خلال الاطلاع على عنوانه.
تأثير مدرسة البوهاوس في أثاث وديكور الأفلام المصرية في الخمسينيات وحتى السبعينيات
بعد إغلاق مدرسة باوهاوس عام ١٩٣٣ في آخر مقر لها ببرلين، حيث كانت قد تنقلت عدة مرات داخل ألمانيا، انتشر رواد ومؤسسو هذه المدرسة في أنحاء العالم حاملين أفكار مدرسة الباوهاوس ورؤيتها للفن والمعمار إلى خارج ألمانيا. وكان من الطبيعي أن تتأثر مصر بأفكار وتصميمات تلك المدرسة، حيث يمكن أن نلحظ ذلك التأثر في أثاث وديكور عدة أفلام مصرية من إنتاج الخمسينيات وإلى السبعينيات. تحلل هذه الدراسة من خلال أمثلة من أفلام مصرية إنتاج الخمسينيات والستينيات والسبعينيات بعض الأثاث والديكور الذي جاء بها متأثرا بمدرسة الباوهاوس. مشكلة البحث: يحاول البحث كشف تأثر الأثاث والديكور في الأفلام المصرية خلال فترة الخمسينيات والستينيات والسبعينيات بفكر وتصميمات مدرسة الباهاوس. أهداف البحث: - التعرف على تأثير مدرسة الباهاوس على الأثاث والديكور المستخدم في الأفلام المصرية خلال فترة الخمسينيات وإلى السبعينيات. - معرفة ماهية هذا التأثر أهو بفكر وخصائص المدرسة (كالجمع بين التكنولوجيا والفن) أم أنه يكمن في تشابه بعض الأثاث المستخدم في الأفلام المصرية مع منتجات بعينها من مدرسة الباهاوس.
أفلام الحب والحرب
الخيط الفاصل بين الحقيقة والوهم في أفلام الحرب يبدو كالبرق ؛ يبزغ فجأة ويجرح الصورة في حكايات تكون أعصف من صواعق المعارك ثمة حبيبان دائما على الشاشة ومتفرج يحبس أنفاسه مترقبا حضورهما ويشعر بموسيقا تلفهما في لحظات ذروة الغرام أو التوتر أكثر من إحساسه بالفزع نحو أصوات المفرقعات وأزيز الرصاص أو صور الموتى والجرحى السينما التقطت هذه الحكايات كأنها البرزخ بين الحياة والموت وكلما تحررت من استعارات ومشهدية الملاحم الكبرى واتجهت صوب النزوع الإنساني بقيت ترفرف بثنائيات العشق في بال الجماهير التي تواطأت مع الخيال وأحبته كما أحبت مثلا الثنائي الأقدم كليو باترا وأنطونيو اللذين جسدهما إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون عام 1963 في الفيلم ذائع الصيت كيلو باترا.
السينما والأوبئة = Cinema and epidemics = Cinéma et épidémies
صدر كتاب قيم بعنوان \"السينما والأوبئة\" للدكتور بوشعيب المسعودي، في طبعته الأولى، متضمنا لـ 417 صفحة وناقش الأفلام العربية والعالمية، التي عالجت موضوع الأمراض والأوبئة الأكثر انتشارًا في العالم، وسلط فيه الضوء على بعض الأمراض التي تسبب الأوبئة كالطاعون والجدري والأنفلونزا، وإيبولا، وسارس وشلل الأطفال والملاريا والحمى الصفراء والكوليرا والتهاب الكبد والسرطان بأنواعه، والإيدز.
فهرنهايت 451
يتناول فيلم \"فهرنهايت 451 فيلم من إخراج فرانسوا تروفو؛ ترجمة سمير فريد\" والذي كتب في (200) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الأفلام السينمائية)، يتحدث الفيلم عن المستقبل الجائر, تحت السلطة القمعية الاستبدادية, حيث فرضت في أن تطغى وسائل الإعلام المرئية والمسموعة وشبكات التلفزة على غير وسائل أخرى. لتدمير الثقافة والأدب, السلطة تحارب مطالعة الكتب الأدبية والعلمية والفلسفية وشتى أنواع الفنون, تقوم بإهانة المواطن الذي يتجرأ امتلاك الكتب وترويجها فضلا عن إحراقها, التي تركت تلك المهمة تحت تصرف رجال الإطفاء بدلا من إنقاذ الناس من الحرائق, بل تحرق الكتب بدرجة 451 فهرنهايت وهي درجة حرارية مطلوبة يحترق فيها الورق لتحويلها إلى الرماد !